الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلrefresh moodدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
حصرياً تحميل فيلم العيد الآنسة مامي
الان موقع حصرى جداً وجديد لزيادة لايكات الفيس بوك
عمر الشمس
هل تعرف شيئاً عن قلب الشمس
ماذا تعرف عن الشمس
مقال هاااااام جداً و خطير عن احمد شفيق
فضائح شفيق بالصوت والصورة ... كاملة
عاقـــــبة الظلـــــــم
احذر انه طريق يؤدي الي النار
انا نفسي أعيشها....بس مفيش أمل!!! (هنا الحل باذن الله )
السبت أكتوبر 27, 2012 4:00 pm
الخميس أكتوبر 25, 2012 7:51 pm
الخميس أغسطس 16, 2012 10:43 am
الخميس أغسطس 16, 2012 10:40 am
الخميس أغسطس 16, 2012 10:37 am
الجمعة يونيو 01, 2012 1:10 am
الأربعاء مايو 30, 2012 11:23 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm










facebook
عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Fb110

شاطر
 

 عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابرهيم خالد
ابرهيم خالد


عضو خبير

عضو خبير
معلوماتاضافية
مـهـنتـى : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Studen10
دولتى : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام 81011
المزاج : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام 801012
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 239
نقاط : 379
عدد مرات التقيم : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012

عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام   عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء مايو 15, 2012 1:51 am

ابرهيم خالد
عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Basmalh1dhng


عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام

روى الإمام أحمد عن عبد الله بن مسعود، قال:
" إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه فبعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد فجعلهم وزراء نبيه، يقاتلون على هذه الكلمه ممنوعه فى امنتدى ه، فما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن، وما رآه المسلمون سيئاً فهو عند الله سيئ "

إن عدالتهم عند أهل السنة من مسائل العقيدة القطعية ،
ومما هو معلوم من الهذه الكلمه ممنوعه فى امنتدى بالضرورة ويستدلون لذلك
بأدلة لا تحصى من الكتاب والسنة .
ففي القرآن يقول عزوجل :
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً}
(الفتح 29 )
وقال سبحانه :

{ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ
مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }
.
(الفتح:18-19)
قال جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - : " كنا ألفا وأربعمائة " .
(ومن رضي عنه تعالى لا يمكن موته على الكفر ، لأن العبرة بالوفاء على الإسلام ، فلا يقع الرضا منه تعالى إلا على من علم موته على الإسلام ، وأما من علم موته على الكفر فلا يمكن أن يخبر الله تعالى بأنه رضي عنه.
ومما يؤكد هذا ما ثبت في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله يقول :
"أخبرتني أمُّ مبشر أنها سمعت النبي عدالة الصحابة ومكانتهم الإسلام يقول عند حفصة : لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها "

وروى الشيخان عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله – :
" لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق
مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه "
.
وروى الإمام أحمد في الفضائل وصححه الألباني عن عبد الله بن عمر :
"لا تسبوا أصحاب محمد،فلمقام أحدهم ساعةً خير من
عمل أحدكم عمرَه "
،
وفى رواية: " خير من عبادة أحدكم أربعين سنة " .
وقال ابن حزم : " فمن أخبرنا الله عز وجل أنه علم ما في قلوبهم ، و-رضي الله عنهم ، وأنزل السكينة عليهم ، فلا يحل لأحد التوقف
في أمرهم ، أو الشك فيهم البتة " .

وفي مسند البزار رجاله موثوقون من حديث سعيد بن المسيب
عن جابر قال : قال رسول الله -:
" إن الله اختار أصحابي على الثقلين سوى النبيين والمرسلين "
وقال الإمام أحمد :
" فأدناهم صحبة هو أفضل من القرن الذين لم يروه ولو لقوا الله بجميع الأعمال "
وإلى وصف دقيق لحالهم من أحدهم بل ومن خيارهم وهو صهر رسول الله عليه السلام علي بن أبي طالب حيث يروي لنا ابن أبي الدنيا والحافظ ابن كثير عن أبي أراكة قال :
" صليت مع علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه صلاة الفجر فلما انتفل عن يمينه مكث كأن عليه كآبة،حتى إذا كانت الشمس على حائط المسجد قيد رمح صلى ركعتين ثم قلب يده فقال : والله لقد رأيت أصحاب محمد فما أرى اليوم شيئا يشبههم لقد كانوا يصبحون صفرا شعثا غبرا ، بين أعينهم كأمثال ركب المعزى قد باتوا لله سجدا وقياما يتلون كتاب الله يتراوحون بين جباههم وأقدامهم ،فإذا أصبحوا فذكروا الله مادوا كما يميد الشجر في يوم الريح ، وهملت أعينهم حتى تبل ثيابهم ، والله لكأن القوم باتوا غافلين . ثم نهض فما رئي بعد ذلك مفترا يضحك حتى قتل رضي الله عنه "
ولقد كان بينهم من المحبة والوئام والألفة قدر كبير وجليل مع ما حدث بين بعضهم من القتال إلا أن المحبة في قلوبهم لبعضهم كالجبال الرواسي ، وهذا من أعجب العجب ، ولكنه يزول حين نعلم أن أولئك هم تلاميذ محمد بن عبدالله ، يأتي أحدهم إلى علي بن أبي طالب فيقول ما تقول فيمن قاتلوك ( يعني معاوية وطلحة والزبير ومن كان معهم من الصحابة ) فيقول : إخواننا بغوا علينا .
ويروي لنا أبو نعيم في الحلية عن أبي صالح قال: " دخل ضرار بن ضمرة الكناني على معاوية فقال له :صف لي عليا ؟ فقال : أو تعفني يا أمير المؤمنين ؟ قال :لا أعفيك قال :أما إذا ولا بد فإنه كان والله بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول فصلا ويحكم عدلا ، يتفجر العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه ، يستوحش الدنيا وزهرتها ، ويستأنس بالليل وظلمته ، كان والله غزير العبرة ، طويل الفكرة ، يقلب كفه ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس ما قصر ، ومن الطعام ما جشب ، كان والله كأحدنا يدنينا إذا أتيناه ، ويجيبنا إذا سألناه ، وكان مع تقربه إلينا وقربه منا لا نكلمه هيبة له ، فإن تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم ، يعظم أهل الهذه الكلمه ممنوعه فى امنتدى ، ويحب المساكين ، لا يطمع القوي في باطله ، ولا ييأس الضعيف من عدله ، فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه ، وقد أرخى الليل سدوله ، وغارة نجومه ، يميل في محرابه قابضا على لحيته ، يتململ تململ السليم ، ويبكي بكاء الحزين ، فكأني أسمعه الآن وهو يقول : يا ربنا يا ربنا يتضرع إليه ، ثم يقول للدنيا إلي تغررت ؟ إلي تشوفت ؟ هيهات هيهات ، غري غيري ، قد بتتك ثلاثا ، فعمرك قصير ، ومجلسك حقير ، وخطرك يسير ، آه آه من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق ، فوكفت دموع معاوية على لحيته ما يملكها وجعل ينشفها بكمه وقد اختنق القوم بالبكاء فقال معاوية رضي الله عنه : كذا كان أبو الحسن رحمه الله ، كيف وجدك عليه يا ضرار ؟ قال : وجد من ذبح واحدها في حجرها لا ترقأ دمعتها ولا يسكن حزنها ثم قام فخرج " .

هكذا كان أصحاب محمد ،
فحق لأمة أن تفخر بهم وتباهي سائر الأمم :

أولئك أصحاب النبي وحزبُه
ولولاهم ما كان في الأرض مسلم
ولولاهم كادت تميد بأهلها
ولكن رواسيها وأوتادُها هم
ولولاهم كانت ظلاما بأهلها
ولكن هم فيها بدور وأنجم


اللهم اجمعنا بهم في أعالي الجنان واغفر لنا ولهم أجمعين

والحمد لله رب العالمين،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد سلامه
avatar


مشرف

مشرف
معلوماتاضافية
مـهـنتـى : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Studen10
دولتى : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام 81011
المزاج : عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام 801012
الجنس : ذكر
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 386
نقاط : 1973
عدد مرات التقيم : 7
تاريخ الميلاد : 01/01/1996
تاريخ التسجيل : 11/09/2011
العمر : 28

عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام   عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام Icon_minitimeالإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm

avatar
مجهود جميل خالد شكر لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عدالة الصحابة ومكانتهم في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  المرجع الشامل لأحكام وضوابط المِزاح (النكت) فى الإسلام
»  ماذا لو اخترنا الإسلام ؟!!!! لفضيلة الشيخ عبد الرحمن الصاوى حفظة الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى احلى عرب :: المنتدى العام :: القسم الاسلامي-