الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلrefresh moodدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
حصرياً تحميل فيلم العيد الآنسة مامي
الان موقع حصرى جداً وجديد لزيادة لايكات الفيس بوك
عمر الشمس
هل تعرف شيئاً عن قلب الشمس
ماذا تعرف عن الشمس
مقال هاااااام جداً و خطير عن احمد شفيق
فضائح شفيق بالصوت والصورة ... كاملة
عاقـــــبة الظلـــــــم
احذر انه طريق يؤدي الي النار
انا نفسي أعيشها....بس مفيش أمل!!! (هنا الحل باذن الله )
السبت أكتوبر 27, 2012 4:00 pm
الخميس أكتوبر 25, 2012 7:51 pm
الخميس أغسطس 16, 2012 10:43 am
الخميس أغسطس 16, 2012 10:40 am
الخميس أغسطس 16, 2012 10:37 am
الجمعة يونيو 01, 2012 1:10 am
الأربعاء مايو 30, 2012 11:23 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm
الإثنين مايو 28, 2012 3:03 pm










facebook
 قصص العاشقين عنتر وعبله    Fb110

شاطر
 

  قصص العاشقين عنتر وعبله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد سلامه
avatar


مشرف

مشرف
معلوماتاضافية
مـهـنتـى :  قصص العاشقين عنتر وعبله    Studen10
دولتى :  قصص العاشقين عنتر وعبله    81011
المزاج :  قصص العاشقين عنتر وعبله    801012
الجنس : ذكر
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 386
نقاط : 1973
عدد مرات التقيم : 7
تاريخ الميلاد : 01/01/1996
تاريخ التسجيل : 11/09/2011
العمر : 28

 قصص العاشقين عنتر وعبله    Empty
مُساهمةموضوع: قصص العاشقين عنتر وعبله     قصص العاشقين عنتر وعبله    Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 16, 2011 3:05 am

avatar
عنترة وعبلة



نشأ عنترة العبسي من أب عربى هو عمرو بن شداد، وكان سيدا من سادات قبيلته، وأم أجنبية هى الأمة السوداء الحبشية زبيبة وكان أبوه قد سباها فى بعض غزواته . واكتسب عنترة السواد من أمه، ورفض أبوه الاعتراف به، فاتخذ مكانه بين طبقة العبيد فى القبيلة، خضوعاً لتقاليد المجتمع الجاهلى التى تقضى بإقصاء أولاد الإماء عن سلسلة النسب الذهبية التى كان العرب يحرصون على أن يظل لها نقاؤها، وعلى أن يكون جميع أفرادها ممن يجمعون الشرف من كلا طرفيه : الآباء والأمهات، إلا إذا أبدى أحد هؤلاء الهجناء امتيازا أو نجابة فإن المجتمع الجاهلى لم يكن يرى فى هذه الحالة ما يمنع من إلحاقه بأبيه . وحانت الفرصة لعنترة فى إحدى غارات طيئ على عبس، فأبدى شجاعة فائقة فى رد المغيرين، وانتزع بهذا اعتراف أبيه به، واتخذ مكانه في القبيلة كفارس من فرسان عبس الذين يشار إليهم بالبنان. وسرعان ما نشأ الحب في قلب عنترة لإبنة عمه عبلة بنت مالك. وصادف أن أحبته هي الأخرى . وبلغ بهما الشوق مبلغه فصارا عاشقين . وتقدم عنترة إلى عمه يخطب إليه ابنته، لكن لون بشرته السوداء ونسبه وقف مرة أخرى فى طريقه . فقد رفض مالك أن يزوج ابنته من رجل يجرى فى عروقه دم غير عربى، وأبى كبرياؤه أن يرضى بعبد أسود - مهما تكن شجاعته وفروسيته - زوجاً لابنته العربية الحرة النقية الدم الخالصة النسب . وحتى يصرفه عنها ويشعره بقلة الحيلة والعجز عن دفع مهرها ، طلب منه أن يدفع لها مهراً ألف ناقة حمراء من نوق الملك النعمان المعروفة بالعصافير . ولم ييأس عنترة المحب الواثق من قدرته على سداد مهر حبيبته ومهجة قلبه عبلة ، فخرج فى طلب عصافير النعمان حتى يظفر بمعشوقته . لكن المهمة لم تكن سهلة أي حال من الأحوال . فقد كانت الطريق شاقة . واعترضته العواصف وأغرقته رمال بحر الرمال العظيم في الربع الخالي بجزيرة العرب بعد أن ضل الطريق ، ولقى فى سبيل مهر عبلة أهوالاً عظيمة ، ووقع فى الأسر، وأبدى فى سبيل الخلاص منه بطولات خارقة
وأخيراً .. تحقق حلمه، وعاد إلى قبيلته ومعه مهر عبلة ألفاً من عصافير الملك النعمان . فهل رضي به أبوها ؟ وهل وفَّى له بعهده بأن يزوجه عبلة إن دفع مهرها ألفاً من نوق النعمان ؟ بالطبع لا .. فقد بقي عمُّه يماطله ، ويسوف زواجه منها ، ويكلفه من أمره شططا . بل وصل به الحقد على عنترة أن فكر فى التخلص منه، فعرض ابنته على فرسان القبائل على أن يكون المهر رأس عنترة . أما عنترة الذي كان أقوى فتيان العرب وأكثرهم شجاعة وإقداماً ، حاربهم واجتهد في الإنتصار عليهم ، لكن كما يقول المثل العربي : الكثرة غلبت الشجاعة ، خسر عنترة المواجهة . وأورثه ذلك همَّاً كبيراً وكمداً لثلاثة أسباب . الأول حبه الشديد لعبلة وهيامه بها للدرجة التي جعلته يتحدى من أجلها كل الأهوال والمصاعب . والثاني انتماؤه القوي لقبيلته ودفاعه المستميت عنها في أعتى الشدائد لكن قبيلته لم تحفظ له الجميل بل سحقته بالهمِّ وأعيته بالكرب العظيم وأخيراً تآمروا عليه . أما السبب الثالث فهو حظه التعيس الذي جعل والده يتنصل من نسبه وحرمه من شرف ناله غيره بسهولة فضلاً عن بشرته السوداء التي حالت بينه وبين زواجه ممن أحبها . وتحكي الأسطورة الشعبية أن عنترة قضى حياته راهبا متبتلا فى محراب حبها ، يغنى لها ويتغنى بها، ويمزج بين بطولته وحبه مزاجا رائعاً جميلاً . وهو يصرح فى بعض شعره بأنها تزوجت، وأن زوجها فارس عربى ضخم أبيض اللون، يقول لها فى إحدى قصائده الموثوق بها التى يرويها الأًصمعى الثقة
إما ترينى قد نحلت ومن يكن ----- غرضاً لأطراف الأنة ينحل
فلرب أبلج مثل بعلك بادن ----- ضخم على ظهر الجواد مهبل
غادرته متعفرا أوصاله ----- والقوم بين مجرح ومجدل
والثابت أن عبلة تزوجت من غير عنترة بعد ذلك الكفاح الطويل الذى قام به من أجلها . وأبى القدر أن يحقق للعاشقين حلمهما الذى طالما عاشا فيه. وعاش عنترة بعد ذلك عمراً طويلا يتذكر حبه القديم، ويحن إلى أيامه الخالية، ويشكو حرمانه الذى فرضته عليه أوضاع الحياة وتقاليد المجتمع . وقد طوى قلبه على أحزانه ويأسه، وذرَّ الرَّماد على جمرة العشق المتقدة بين جوانحه، محاولاً أن يمحو ذكرياتها من فؤاده ، لكن الجمرة سرعان ما تطل من بين الرماد لتعلن أنها لازالت تتأجج تشتعل .. فالجمرة التى لم تنطفئ جذوتها من تحته، حتى ودع الحياة، وغلبه هازم اللذات ومفرق الجماعات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصص العاشقين عنتر وعبله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قصص العاشقين قيس وليلى
» قصص العاشقين شمشون ودليله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى احلى عرب :: المنتدى العام :: القسم الادبي-